"لكم من الوقت ظلت واقفة هناك تحدق في وجهي؟ لا أعرف، لكن حينما انتبهت لها أخيرا ابتسمت لي فابتسمتُ لها، أشارت بالتحية وقالت: أهلا، فأشرتُ لها وقلتُ: أهلا وسهلا. يعني ماذا يفعل الإنسان إذا تبسم له طفل وقال أهلا، خاصة لو لم يكن طفله. دائما يمكن للأطفال توريطك في حكاياتهم، هكذا تنغرس قدماك دون أن تنتبه."
رواية استغماية هي الرواية الفائزة بجائزة "أصوات وخطوط: رواية الجريمة الأدبية". والتي تمت برعاية شركة ستوريتل بالتعاون مع الدار المصرية اللبنانية وتحت إشراف الروائية/ منصورة عز الدين.
"لكم من الوقت ظلت واقفة هناك تحدق في وجهي؟ لا أعرف، لكن حينما انتبهت لها أخيرا ابتسمت لي فابتسمتُ لها، أشارت بالتحية وقالت: أهلا، فأشرتُ لها وقلتُ: أهلا وسهلا. يعني ماذا يفعل الإنسان إذا تبسم له طفل وقال أهلا، خاصة لو لم يكن طفله. دائما يمكن للأطفال توريطك في حكاياتهم، هكذا تنغرس قدماك دون أن تنتبه."
رواية استغماية هي الرواية الفائزة بجائزة "أصوات وخطوط: رواية الجريمة الأدبية". والتي تمت برعاية شركة ستوريتل بالتعاون مع الدار المصرية اللبنانية وتحت إشراف الروائية/ منصورة عز الدين.