نصف كتبي أحرقه الفاشيون، ونصفها الآخر أحرقه أعداء الفاشية . في كتابه قسطنطين جيورجيو الكاتب المفترى عليه يتتبع تيري جيليبوف حياة الكاتب الأدبية والإنسانية لصاحب العمل الأشهر في القرن العشرين الساعة الخامسة والعشرون.
- فيرجيل جيورجيو
سنوات بعد وفاته، ما يزال فيرجيل جيورجيو موضوع سوء فهم كبير، وحالة أدبية وإنسانية فريدة وجديرة بالدراسة والتأمل. كيف أمكن لابن راهب أن يتحول من صاحب الكتاب الأشهر في القرن العشرين، إلى شخص مريب يتحاشاه المثقفون؟
يقودنا جيليبوف في هذا الكتاب السيري خطوة خطوة على المسار الأدبي والإنساني لفيرجيل جيورجيو، متابعاً حياته لحظة بلحظة، ومُقدماً فكرة وافية عن أدبه، وراسماً لوحة بانورامية للأحداث والتقلبات التي تلبست عصره، وعصفت بمساره.
كتاب هو أمثل مدخل للإحاة بمتن جيورجيو، تفخر دار كلمات بتقديمه، وتعلت به عن مشروع ترجمة كل آثار مؤلف عظيم، اختزله النقاد والقراء للآسف في مؤلف رواية واحدة: "الساعة الخامسة والعشرون"!
نصف كتبي أحرقه الفاشيون، ونصفها الآخر أحرقه أعداء الفاشية . في كتابه قسطنطين جيورجيو الكاتب المفترى عليه يتتبع تيري جيليبوف حياة الكاتب الأدبية والإنسانية لصاحب العمل الأشهر في القرن العشرين الساعة الخامسة والعشرون.
- فيرجيل جيورجيو
سنوات بعد وفاته، ما يزال فيرجيل جيورجيو موضوع سوء فهم كبير، وحالة أدبية وإنسانية فريدة وجديرة بالدراسة والتأمل. كيف أمكن لابن راهب أن يتحول من صاحب الكتاب الأشهر في القرن العشرين، إلى شخص مريب يتحاشاه المثقفون؟
يقودنا جيليبوف في هذا الكتاب السيري خطوة خطوة على المسار الأدبي والإنساني لفيرجيل جيورجيو، متابعاً حياته لحظة بلحظة، ومُقدماً فكرة وافية عن أدبه، وراسماً لوحة بانورامية للأحداث والتقلبات التي تلبست عصره، وعصفت بمساره.
كتاب هو أمثل مدخل للإحاة بمتن جيورجيو، تفخر دار كلمات بتقديمه، وتعلت به عن مشروع ترجمة كل آثار مؤلف عظيم، اختزله النقاد والقراء للآسف في مؤلف رواية واحدة: "الساعة الخامسة والعشرون"!