سُئل شيخ الإِسلام ابن تيمية عن قول النبي صلى الله عليه وسلم: "دعوة أخي ذي النون{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنْ الظَّالِمِينَ}[الأنبياء: 87] ما دعا بها مكروب إلا فرج اللّه كربته". ما معنى هذه الدعوة؟ ولم كانت كاشفة للكرب؟ وهل لها شروط باطنة عند النطق بلفظها؟ وكيف مطابقة اعتقاد القلب لمعناها.
سُئل شيخ الإِسلام ابن تيمية عن قول النبي صلى الله عليه وسلم: "دعوة أخي ذي النون{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنْ الظَّالِمِينَ}[الأنبياء: 87] ما دعا بها مكروب إلا فرج اللّه كربته". ما معنى هذه الدعوة؟ ولم كانت كاشفة للكرب؟ وهل لها شروط باطنة عند النطق بلفظها؟ وكيف مطابقة اعتقاد القلب لمعناها.