يكف أجوستين بورّاس بامتياز على الاستحضار والتفكير والتأمل والمعايشة والعاطفة كي يتعامل بتهكم غير مأساوي مع الموضوعات الكبرى للشرط الإنساني، بشكل فائق الوصف.
يكف أجوستين بورّاس بامتياز على الاستحضار والتفكير والتأمل والمعايشة والعاطفة كي يتعامل بتهكم غير مأساوي مع الموضوعات الكبرى للشرط الإنساني، بشكل فائق الوصف.