Read Anywhere and on Any Device!

Subscribe to Read | $0.00

Join today and start reading your favorite books for Free!

Read Anywhere and on Any Device!

  • Download on iOS
  • Download on Android
  • Download on iOS

مجموع الفتاوى #2

ابن تيمية
4.75/5 (4 ratings)
الجزء 2: توحيد الربوبية
قاعدة أولية
أصل العلم الإلهي عند المؤمنين: الإيمان بالله ورسوله، وعند الرسول: وحي الله إليه
أصل الهدى العلم بالرسالة
إحباط العمل بزوال الإيمان
خطأ المتكلمين في ظنهم أن طريقتهم وافقت القرآن
العمل يشمل الجوارح والقلب
فصل في: تمهيد الأوائل وتقرير الدلائل
الرد على من فرق بين الدليل والدال في المعنى
الفلاسفة جعلوا نفوسهم أصلا ثم فرعوا عليها
فصل في: قيام الممكنات والمحدثات بالواجب القديم، وشرح ذلك
الفرق التي تكلمت في هذا والرد عليها
فصل في: إكمال الرد على النفاة والمعطلة
لا يستحق غير الله أن يسمى خالقا
غاية أهل الكلام مجرد التصديق والعلم والخبر
فصل: قاعدة في أصل الإثبات والنفي والحب والبغض
أخذ الدليل من النص أكمل من أخذه من الأقيسة العقلية
زعم المتفلسفة عن جبريل باطل
فصل: في المنحرفين المشبهة للصابئة
صاحب الخلوة يصاب بتوهمات ثلاث
الغالب على أهل القياس من أهل المتفلسفة المعارف السلبية في جانب الربوبية
الفارابي يرى الفيلسوف أكمل من النبي
النص يوصل إلى معرفة الله دون ضلال
الطريقة القياسية تفيد العلم بتوسط مقدمات ضرورية
الكافر لا يتصور الرسالة لذا هو غافل
أفضل علوم الفلاسفة عندهم علم ما بعد الطبيعة
منشأ الضلال القياسي
فصل: في كمال النفس، وتفرق الناس في ذلك
فصل: في حقيقة مذهب الإتحادية
الحق نوعان موجود ومقصود
سئل عمن اجتمعوا على أمور متنوعة من الفساد
فصل: من ادعى النبوة وأباح الحرم كافر
سئل عمن أنكر خلق أفعال العباد، وقول أهل السنة فيها
العبد موجود لكن الله هو الذي جعله كذلك
القول بأن الفعل لله حقيقة وللعبد مجاز، قول باطل
أفعال العباد كغيرها من المخلوقات
سئل عن كتاب ظهر بين الناس فيه أباطيل تخالف ما في كتاب الله
السلف اتفقوا على أن الخالق بائن من مخلوقاته، وكفروا الطوائف التي اعتقدت غير ذلك
رأي الإمام العز بن عبد السلام
حقيقة مذهب الإتحاديين ووحدة الوجود
قال: في الرد على مذهب الإتحادية
فصل: في أن تصور مذهب الإتحادية كاف في بيان فساده
فصل: في حقيقة مذهب الإتحادية
فصل: في ما بني على أصل مذهبهم من أن وجود الكائنات عين وجود الرب
فصل: في مقالة ابن عربي والرد عليه
الكتاب والسنة حسما أمر القدر
المعدوم ليس في نفسه شيئا
الوجود مشترك وحقيقته ليس فيها اشتراك
فصل: في قول ابن عربي: وجود الأعيان نفس وجود الحق وعينه، وبطلان ذلك
فصل: في رأي الصدر الفخر الرومي أن الوجود زائد على الماهية، وهو قول صرح فيه بالكفر
الحقائق لها اعتبارات ثلاثة
اللفظ المطلق والمقيد
فصل: فيمن لم يفرق بين ماهية الوجود، ولا بين مطلق ومعين
فصل: في مقالات المخالفين لأهل السنة جزء منها مستقى من أقوال الفلاسفة
فصل: مذهب الاتحاديين مركب من ثلاثة مواد
فصل: في الرد على مذهب الاتحاديين
مقارنة بين ابن عربي والتلمساني
الرد على من قال: العالم بمجموعه حدقة عين الله
الاتحادية يعيبون القرآن
فصل: في توضيح بعض ألفاظ مذهب ابن عربي التي تبين مذهبه
الرد على ابن عربي وابطال آرائه
أنواع من الكفر والضلال في مذهب الاتحاديين
القول بأن الولاية أعلى من النبوة، والرد عليه
الاتحادية يزعمون أن قرب النوافل يوجب أن يكون عين الحق عين أعضائه
كل أحد يؤخذ من كلامه ويرد إلا الرسول صلى الله عليه وسلم
تكلم الله لعباده على ثلاثة أوجه
كفر من يفضل نفسه على النبي، وسقوط الاستدلال بقصة موسى مع الخضر
الادعاء بأنه لا وجود إلا وجود الرب
فصل: في بعض ما يظهر به كفر الاتحادية وفساد عقولهم
الاتحادية جمعوا بين الشرك والتعطيل
القرآن يرد عليهم
الملاحدة يصححون دعاوى ادعاء النبوة والألوهية
فصل: من أعظم أصول الاتحادية " كان الله ولا شيء معه، وهو الآن على ما عليه كان " والجزء الأخير كذب على الله
رد أهل السنة
فصل: في زعم الاتحادية بإيمان فرعون والرد عليهم
سئل عمن ادعوا بنصوص القول بالحلول والاتحاد، والاحتجاج بالقدر على المعاصي
ما قيل على عيسى وآدم كذب
فصل: فيما ذكر من قول ابن اسرائيل: الأمر أمران: أمر بواسطة، وأمر بغير واسطة
ليس في القدر لابن آدم حجة ولا عذر
من احتج بالقدر على ترك المأمور أو الجزع من المقدور فقد عكس الدين والإيمان
تبرير أهل الاتحاد لإبليس: عدم السجود شر من الكفر
الحلول الخاص قول النصارى
الله لا يرى بالعين في الدنيا
الرد على حجتهم بحديث: " إن الله يتجلى "
قول أهل الاتحاد: التوحيد لا لسان له، والألسنة كلها لسانه
إثبات غير الله من أصول أهل السنة
الرد على القول: المحبة لا تكون إلا من غير لغير
الرد على القول: لو أنصف الناس ما رأوا معبودا ولا عابدا
توبة من قال بالاتحاد وموته على الإسلام أمره إلى الله
سئل عما في كتاب فصوص الحكم من الإلحاد
القول بالاتحاد المطلق
القول بالحلول والاتحاد في معين
الفناء ثلاثة أقسام
احتجاج أهل الاتحاد بقول الله: " كنت سمعه وبصره ويده "
الرد من كتاب الله على أهل الاتحاد
من قال بأن هناك سرا خفيا، وباطن حق لأهل الاتحاد
فصل: فيما عليه أهل العلم والإيمان
فصل: لا بد من قيام قلب المؤمن بمعرفة الله والمحبة له
هل في تقرب العبد لله حركة إلى الله؟
فصل: الذاتان المتميزتان لا تتحد عين إحداهما بعين الأخرى إلا إذا أصبحتا ذاتا ثالثة
فصل: أحاديث وآيات القرب ليس فيها إتحاد
فصل: في معنيين هما حقيقة الدين واليقين والإيمان
فصل: في بعض من غلب عليه الحال فوقع في نوع من الحلول أو الاتحاد
فصل: إذا عرف مذهب الاتحاد المعين مما يشبه الحلول والاتحاد الذي وقع فيه نوع حق تبين أيضا ما في المطلق من ذلك
فصل: في الغلط في ذلك
فصل: كما تشهد الربوبية تشهد الإلهية العامة
فصل: في بيان الباطل المحض في الحلول والاتحاد
فصل: في أن كفر أهل الحلول والاتحاد بالمعبود يجعلهم يعبدونبعض المخلوقات بشبهة الحلول والاتحاد
الباطل نوعان
سبب إضلال الأعمال
جعل كل شيء معدوما باطل من وجوه
معنى القصد، والمقصود
صدق: " ألا كل شيء ما خلا الله باطل " باعتبارين
لفظ الوجه
فصل: اتحاد الذات بالذات باطل
حصول المحبة ليس من الحلول
إنكار ما هو باطل واجب
نهي أهل الكتاب عن الغلو في الدين
النبوة عند النصارى وحكاية المسيح
فصل: في نفي الولد عن الله، ونفي كونه والدا
فصل: في أن الاتحادية يزيدون عن اتخاذ الله الولد إلى اتحاد الرب به
رسالة من الإمام إلى أبي الفتح نصر المنبجي
القدرية يزعمون أن الله لم يخلق أفعال العباد
للعبد في التوحيد ثلاث مقامات
غلط دعوى الاتحاد العيني
حض الإمام على الذب عن العقيدة
القائلون بالحلول على ثلاث طرق
غلط من لم يفرقوا بين علم الله بالأشياء، وأنها مثبتة عنده في أم الكتاب وبين ثبوتها في الخارج
سئل عن الحلاج، وعمن قال: إنه يعتقد ما يعتقده الحلاج
الحلاج لم يقتل ظلما
بيان وجوه ضلال الحلاج
سئل عمن يقول: ما ثم إلا الله، هل هو كافر؟
سئل عن قوله صلى الله عليه وسلم: " لاتسبوا الدهر فإن الله هو الدهر "
للناس في الحديث قولان
Format:
Pages:
524 pages
Publication:
Publisher:
وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد السعودية - مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف
Edition:
طبعة خاصة
Language:
ara
ISBN10:
ISBN13:
kindle Asin:

مجموع الفتاوى #2

ابن تيمية
4.75/5 (4 ratings)
الجزء 2: توحيد الربوبية
قاعدة أولية
أصل العلم الإلهي عند المؤمنين: الإيمان بالله ورسوله، وعند الرسول: وحي الله إليه
أصل الهدى العلم بالرسالة
إحباط العمل بزوال الإيمان
خطأ المتكلمين في ظنهم أن طريقتهم وافقت القرآن
العمل يشمل الجوارح والقلب
فصل في: تمهيد الأوائل وتقرير الدلائل
الرد على من فرق بين الدليل والدال في المعنى
الفلاسفة جعلوا نفوسهم أصلا ثم فرعوا عليها
فصل في: قيام الممكنات والمحدثات بالواجب القديم، وشرح ذلك
الفرق التي تكلمت في هذا والرد عليها
فصل في: إكمال الرد على النفاة والمعطلة
لا يستحق غير الله أن يسمى خالقا
غاية أهل الكلام مجرد التصديق والعلم والخبر
فصل: قاعدة في أصل الإثبات والنفي والحب والبغض
أخذ الدليل من النص أكمل من أخذه من الأقيسة العقلية
زعم المتفلسفة عن جبريل باطل
فصل: في المنحرفين المشبهة للصابئة
صاحب الخلوة يصاب بتوهمات ثلاث
الغالب على أهل القياس من أهل المتفلسفة المعارف السلبية في جانب الربوبية
الفارابي يرى الفيلسوف أكمل من النبي
النص يوصل إلى معرفة الله دون ضلال
الطريقة القياسية تفيد العلم بتوسط مقدمات ضرورية
الكافر لا يتصور الرسالة لذا هو غافل
أفضل علوم الفلاسفة عندهم علم ما بعد الطبيعة
منشأ الضلال القياسي
فصل: في كمال النفس، وتفرق الناس في ذلك
فصل: في حقيقة مذهب الإتحادية
الحق نوعان موجود ومقصود
سئل عمن اجتمعوا على أمور متنوعة من الفساد
فصل: من ادعى النبوة وأباح الحرم كافر
سئل عمن أنكر خلق أفعال العباد، وقول أهل السنة فيها
العبد موجود لكن الله هو الذي جعله كذلك
القول بأن الفعل لله حقيقة وللعبد مجاز، قول باطل
أفعال العباد كغيرها من المخلوقات
سئل عن كتاب ظهر بين الناس فيه أباطيل تخالف ما في كتاب الله
السلف اتفقوا على أن الخالق بائن من مخلوقاته، وكفروا الطوائف التي اعتقدت غير ذلك
رأي الإمام العز بن عبد السلام
حقيقة مذهب الإتحاديين ووحدة الوجود
قال: في الرد على مذهب الإتحادية
فصل: في أن تصور مذهب الإتحادية كاف في بيان فساده
فصل: في حقيقة مذهب الإتحادية
فصل: في ما بني على أصل مذهبهم من أن وجود الكائنات عين وجود الرب
فصل: في مقالة ابن عربي والرد عليه
الكتاب والسنة حسما أمر القدر
المعدوم ليس في نفسه شيئا
الوجود مشترك وحقيقته ليس فيها اشتراك
فصل: في قول ابن عربي: وجود الأعيان نفس وجود الحق وعينه، وبطلان ذلك
فصل: في رأي الصدر الفخر الرومي أن الوجود زائد على الماهية، وهو قول صرح فيه بالكفر
الحقائق لها اعتبارات ثلاثة
اللفظ المطلق والمقيد
فصل: فيمن لم يفرق بين ماهية الوجود، ولا بين مطلق ومعين
فصل: في مقالات المخالفين لأهل السنة جزء منها مستقى من أقوال الفلاسفة
فصل: مذهب الاتحاديين مركب من ثلاثة مواد
فصل: في الرد على مذهب الاتحاديين
مقارنة بين ابن عربي والتلمساني
الرد على من قال: العالم بمجموعه حدقة عين الله
الاتحادية يعيبون القرآن
فصل: في توضيح بعض ألفاظ مذهب ابن عربي التي تبين مذهبه
الرد على ابن عربي وابطال آرائه
أنواع من الكفر والضلال في مذهب الاتحاديين
القول بأن الولاية أعلى من النبوة، والرد عليه
الاتحادية يزعمون أن قرب النوافل يوجب أن يكون عين الحق عين أعضائه
كل أحد يؤخذ من كلامه ويرد إلا الرسول صلى الله عليه وسلم
تكلم الله لعباده على ثلاثة أوجه
كفر من يفضل نفسه على النبي، وسقوط الاستدلال بقصة موسى مع الخضر
الادعاء بأنه لا وجود إلا وجود الرب
فصل: في بعض ما يظهر به كفر الاتحادية وفساد عقولهم
الاتحادية جمعوا بين الشرك والتعطيل
القرآن يرد عليهم
الملاحدة يصححون دعاوى ادعاء النبوة والألوهية
فصل: من أعظم أصول الاتحادية " كان الله ولا شيء معه، وهو الآن على ما عليه كان " والجزء الأخير كذب على الله
رد أهل السنة
فصل: في زعم الاتحادية بإيمان فرعون والرد عليهم
سئل عمن ادعوا بنصوص القول بالحلول والاتحاد، والاحتجاج بالقدر على المعاصي
ما قيل على عيسى وآدم كذب
فصل: فيما ذكر من قول ابن اسرائيل: الأمر أمران: أمر بواسطة، وأمر بغير واسطة
ليس في القدر لابن آدم حجة ولا عذر
من احتج بالقدر على ترك المأمور أو الجزع من المقدور فقد عكس الدين والإيمان
تبرير أهل الاتحاد لإبليس: عدم السجود شر من الكفر
الحلول الخاص قول النصارى
الله لا يرى بالعين في الدنيا
الرد على حجتهم بحديث: " إن الله يتجلى "
قول أهل الاتحاد: التوحيد لا لسان له، والألسنة كلها لسانه
إثبات غير الله من أصول أهل السنة
الرد على القول: المحبة لا تكون إلا من غير لغير
الرد على القول: لو أنصف الناس ما رأوا معبودا ولا عابدا
توبة من قال بالاتحاد وموته على الإسلام أمره إلى الله
سئل عما في كتاب فصوص الحكم من الإلحاد
القول بالاتحاد المطلق
القول بالحلول والاتحاد في معين
الفناء ثلاثة أقسام
احتجاج أهل الاتحاد بقول الله: " كنت سمعه وبصره ويده "
الرد من كتاب الله على أهل الاتحاد
من قال بأن هناك سرا خفيا، وباطن حق لأهل الاتحاد
فصل: فيما عليه أهل العلم والإيمان
فصل: لا بد من قيام قلب المؤمن بمعرفة الله والمحبة له
هل في تقرب العبد لله حركة إلى الله؟
فصل: الذاتان المتميزتان لا تتحد عين إحداهما بعين الأخرى إلا إذا أصبحتا ذاتا ثالثة
فصل: أحاديث وآيات القرب ليس فيها إتحاد
فصل: في معنيين هما حقيقة الدين واليقين والإيمان
فصل: في بعض من غلب عليه الحال فوقع في نوع من الحلول أو الاتحاد
فصل: إذا عرف مذهب الاتحاد المعين مما يشبه الحلول والاتحاد الذي وقع فيه نوع حق تبين أيضا ما في المطلق من ذلك
فصل: في الغلط في ذلك
فصل: كما تشهد الربوبية تشهد الإلهية العامة
فصل: في بيان الباطل المحض في الحلول والاتحاد
فصل: في أن كفر أهل الحلول والاتحاد بالمعبود يجعلهم يعبدونبعض المخلوقات بشبهة الحلول والاتحاد
الباطل نوعان
سبب إضلال الأعمال
جعل كل شيء معدوما باطل من وجوه
معنى القصد، والمقصود
صدق: " ألا كل شيء ما خلا الله باطل " باعتبارين
لفظ الوجه
فصل: اتحاد الذات بالذات باطل
حصول المحبة ليس من الحلول
إنكار ما هو باطل واجب
نهي أهل الكتاب عن الغلو في الدين
النبوة عند النصارى وحكاية المسيح
فصل: في نفي الولد عن الله، ونفي كونه والدا
فصل: في أن الاتحادية يزيدون عن اتخاذ الله الولد إلى اتحاد الرب به
رسالة من الإمام إلى أبي الفتح نصر المنبجي
القدرية يزعمون أن الله لم يخلق أفعال العباد
للعبد في التوحيد ثلاث مقامات
غلط دعوى الاتحاد العيني
حض الإمام على الذب عن العقيدة
القائلون بالحلول على ثلاث طرق
غلط من لم يفرقوا بين علم الله بالأشياء، وأنها مثبتة عنده في أم الكتاب وبين ثبوتها في الخارج
سئل عن الحلاج، وعمن قال: إنه يعتقد ما يعتقده الحلاج
الحلاج لم يقتل ظلما
بيان وجوه ضلال الحلاج
سئل عمن يقول: ما ثم إلا الله، هل هو كافر؟
سئل عن قوله صلى الله عليه وسلم: " لاتسبوا الدهر فإن الله هو الدهر "
للناس في الحديث قولان
Format:
Pages:
524 pages
Publication:
Publisher:
وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد السعودية - مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف
Edition:
طبعة خاصة
Language:
ara
ISBN10:
ISBN13:
kindle Asin: