"إنتقاما من موت طفلتي في العراق, أنجبت سبعة و عشرين طفلا في إسبانيا و كولومبيا". بهذه العبارة يفتتح محسن الرملي روايته (أبناء و أحذية), و يهديها "...إلى الذين بعثرت الأقدار أحلامهم, فرمموها بأخرى".
"إنتقاما من موت طفلتي في العراق, أنجبت سبعة و عشرين طفلا في إسبانيا و كولومبيا". بهذه العبارة يفتتح محسن الرملي روايته (أبناء و أحذية), و يهديها "...إلى الذين بعثرت الأقدار أحلامهم, فرمموها بأخرى".