من خلال ٤١ فصلًا، واستنادًا إلى أكثر من ٠٠١ عمل من مختلف الفنون، تقوم الورود، التي تظهر عبر فصول هذا الكتاب، بإضاءة نصوص أدبية ومشاهد فنية، ربما تتجاور للمرة الأولى في حقل فنيّ جديد أقرب ما يكون إلى عمل البستنة.. فالوردة سردٌ، يقول كل شيء.
من خلال ٤١ فصلًا، واستنادًا إلى أكثر من ٠٠١ عمل من مختلف الفنون، تقوم الورود، التي تظهر عبر فصول هذا الكتاب، بإضاءة نصوص أدبية ومشاهد فنية، ربما تتجاور للمرة الأولى في حقل فنيّ جديد أقرب ما يكون إلى عمل البستنة.. فالوردة سردٌ، يقول كل شيء.