بأسلوب فلسفي تسرد الكاتبة الدكتورة "سمر عبد العظيم" تفاصيل رحلة محفوفة بالأسئلة، تتغير فيها أطراف المعادلة باستمرار، الزمان، المكان، والأبطال.. لنبحر مع معطيات تتغير كل دقيقة، نكتشف معها إجابات لأسئلة لم نكن نعلم عن وجودها شيئًا.
في هذه الحكاية تتقاطَعُ حيوات أربع غُرباء في عرَبة قطارٍ طالما امتلاء بالمسافرين الذين يرتادونه غُرباء ويخرجون منه أكثر غُرْبة.. لكن في تلك الرحلة الاستثنائية تخلَّى الغُرباء عن فِطْرة التردد، انتصروا للفضول الإنساني، غلَبهم الجوع البشري إلى التواصل وإدراك حميمية اللقاءات الأُوَلِ وروعة مصائرِها. لكن يبقى شيء واحد... صارت عربة كافيتيرا القطار فجأة مسرحًا لجريمة غريبة حدثت بعد تحرك القطار ببضع ساعات... في هذه الرواية: • أوجاع مدفونة بصدور أصحابها تصحو بقسوة بعد أن نسوها وتغافلوا عن وجودها. • جريمة ذات ملابسات معقدة، وحادث اختطاف فتاة تشكك الشرطة في القوى العقلية لوالدتها. • اثني عشر ساعة فارقة في حياة ركاب قطار يدور في فلكٍ سرمدي لا يدرك القارئ خصوصيته الشديدة إلا في صفحات الرواية الأخيرة.
بأسلوب فلسفي تسرد الكاتبة الدكتورة "سمر عبد العظيم" تفاصيل رحلة محفوفة بالأسئلة، تتغير فيها أطراف المعادلة باستمرار، الزمان، المكان، والأبطال.. لنبحر مع معطيات تتغير كل دقيقة، نكتشف معها إجابات لأسئلة لم نكن نعلم عن وجودها شيئًا.
في هذه الحكاية تتقاطَعُ حيوات أربع غُرباء في عرَبة قطارٍ طالما امتلاء بالمسافرين الذين يرتادونه غُرباء ويخرجون منه أكثر غُرْبة.. لكن في تلك الرحلة الاستثنائية تخلَّى الغُرباء عن فِطْرة التردد، انتصروا للفضول الإنساني، غلَبهم الجوع البشري إلى التواصل وإدراك حميمية اللقاءات الأُوَلِ وروعة مصائرِها. لكن يبقى شيء واحد... صارت عربة كافيتيرا القطار فجأة مسرحًا لجريمة غريبة حدثت بعد تحرك القطار ببضع ساعات... في هذه الرواية: • أوجاع مدفونة بصدور أصحابها تصحو بقسوة بعد أن نسوها وتغافلوا عن وجودها. • جريمة ذات ملابسات معقدة، وحادث اختطاف فتاة تشكك الشرطة في القوى العقلية لوالدتها. • اثني عشر ساعة فارقة في حياة ركاب قطار يدور في فلكٍ سرمدي لا يدرك القارئ خصوصيته الشديدة إلا في صفحات الرواية الأخيرة.