ثمة أرواح تلتقي دون ترتيب.. أبواب تُفتح وحدها، وأخرى تبقى مغلقة مهما حاولنا كسرها.. فهل نملك شجاعة النظر خلفها والاستسلام لقدر قد يعيد ترتيب المشهد ليكتب حكاية لم تكن بالحسبان؟
يقدم الكاتب رامي حمدي روايةً سينمائيةً غنيةً بالتفاصيل، نلمس فيها عالمًا مليئًا بتناقضات النفس البشرية. عبر دراما اجتماعية تأخذ القارئ في رحلةٍ بين دبي، طنطا، وموسكو، حيث تتشابك خيوط الحياة بتفاصيلها الدقيقة، ليولد تلاقي القلوب التائهة بطرقٍٍ غير متوقعة، مشاعر غامضةً ومتشابكة. تتقاطع الأسرار مع القدر لتنسج قصةً عن الحب، الفقد، البحث عن الذات، التصالح مع الماضي والفرص الثانية، بكل ما تحمله من احتمالات لم تخطر ببال أحد.
فيليا ليست سردًا لحالةٍ إنسانية، بل نافذة تطل على واقعٍ يحمل الكثير من التساؤلات، والأمل الذي يُزهر في أكثر اللحظات يأسًا واستسلامًا.
ثمة أرواح تلتقي دون ترتيب.. أبواب تُفتح وحدها، وأخرى تبقى مغلقة مهما حاولنا كسرها.. فهل نملك شجاعة النظر خلفها والاستسلام لقدر قد يعيد ترتيب المشهد ليكتب حكاية لم تكن بالحسبان؟
يقدم الكاتب رامي حمدي روايةً سينمائيةً غنيةً بالتفاصيل، نلمس فيها عالمًا مليئًا بتناقضات النفس البشرية. عبر دراما اجتماعية تأخذ القارئ في رحلةٍ بين دبي، طنطا، وموسكو، حيث تتشابك خيوط الحياة بتفاصيلها الدقيقة، ليولد تلاقي القلوب التائهة بطرقٍٍ غير متوقعة، مشاعر غامضةً ومتشابكة. تتقاطع الأسرار مع القدر لتنسج قصةً عن الحب، الفقد، البحث عن الذات، التصالح مع الماضي والفرص الثانية، بكل ما تحمله من احتمالات لم تخطر ببال أحد.
فيليا ليست سردًا لحالةٍ إنسانية، بل نافذة تطل على واقعٍ يحمل الكثير من التساؤلات، والأمل الذي يُزهر في أكثر اللحظات يأسًا واستسلامًا.