لقد وجدتني مشدوهة بالشعر لا بالأسماء، بالوجع لا بجوازات السفر، بالألم لا بلون العيون، بالفقد لا بلون البشرات و السحنات، لأدرك حينما وصلت إلى آخر كلمة أنني قد اختبرت لتوي شعورا ماتعاً و مائزاً و عظيماً.
لقد وجدتني مشدوهة بالشعر لا بالأسماء، بالوجع لا بجوازات السفر، بالألم لا بلون العيون، بالفقد لا بلون البشرات و السحنات، لأدرك حينما وصلت إلى آخر كلمة أنني قد اختبرت لتوي شعورا ماتعاً و مائزاً و عظيماً.