في هذه الرواية يواصل الزبيدي حفظه/سرده لثورة ظفار ولكن هذه المرة على لسان امرأة ظفارية هي "مثال"، فيحكي قصتها ما قبل وأثناء وبعد ثورة ظفار التي بدأت منذ منتصف الستينيات واستمرت لما يُقارب العقد في جنوب سلطنة عمان.
في هذه الرواية يواصل الزبيدي حفظه/سرده لثورة ظفار ولكن هذه المرة على لسان امرأة ظفارية هي "مثال"، فيحكي قصتها ما قبل وأثناء وبعد ثورة ظفار التي بدأت منذ منتصف الستينيات واستمرت لما يُقارب العقد في جنوب سلطنة عمان.